أكد مدير عام قطاع تطوير الأعمال والخدمات بغرفة تجارة وصناعة مكة المكرمة المهندس فواز نشار أهمية التخطيط الإستراتيجي كعمل قيادي داخل المنظمات المختلفة لتحقيق الأهداف والتوجهات المطلوبة.
وبين لـ«عكاظ» أن الأنظمة الذكية تستقرئ البيانات وتحللها وتعالجها، ثم تيسر السبيل إلى استخراج عدد من التقارير الدقيقة حول الخطة. وأشار نشار الذي يشارك بورقة عمل بعنوان «دور الأتمتة الإستراتيجي في المنظمة» في مؤتمر القيادة الإستراتيجية، الذي يعقد في القاهرة، إلى أهمية استخدام الأنظمة الإلكترونية التي تتلاءم مع المنشأة وتقوم بمتابعة الخطط الإستراتيجية؛ للتحقق من سير العمل وتنفيذ الخطة التي ترصد لها وقتا لتنفيذها بما يراوح بين 3 إلى 5 سنوات، إضافة إلى متابعة نسب الإنجاز لصالح المنشأة بصورة دائمة عن طريق النظام.
ولفت إلى أن تقنية المعلومات ستزيح التقارير التقليدية وتلك التي يتم إعدادها يدويا؛ الأمر الذي سيوفر الكثير من الجهد والوقت والمال على المنشآت ويضعها على منصة حقيقية للنجاح وتحقيق أهدافها الإستراتيجية.
وأفاد بأن الإدارات العليا تفرض مهمات مراقبة الأداء من خلال توفر المعلومات والبيانات بشكل سريع ولحظي؛ لاستدراك الأمور العالقة.
وبين لـ«عكاظ» أن الأنظمة الذكية تستقرئ البيانات وتحللها وتعالجها، ثم تيسر السبيل إلى استخراج عدد من التقارير الدقيقة حول الخطة. وأشار نشار الذي يشارك بورقة عمل بعنوان «دور الأتمتة الإستراتيجي في المنظمة» في مؤتمر القيادة الإستراتيجية، الذي يعقد في القاهرة، إلى أهمية استخدام الأنظمة الإلكترونية التي تتلاءم مع المنشأة وتقوم بمتابعة الخطط الإستراتيجية؛ للتحقق من سير العمل وتنفيذ الخطة التي ترصد لها وقتا لتنفيذها بما يراوح بين 3 إلى 5 سنوات، إضافة إلى متابعة نسب الإنجاز لصالح المنشأة بصورة دائمة عن طريق النظام.
ولفت إلى أن تقنية المعلومات ستزيح التقارير التقليدية وتلك التي يتم إعدادها يدويا؛ الأمر الذي سيوفر الكثير من الجهد والوقت والمال على المنشآت ويضعها على منصة حقيقية للنجاح وتحقيق أهدافها الإستراتيجية.
وأفاد بأن الإدارات العليا تفرض مهمات مراقبة الأداء من خلال توفر المعلومات والبيانات بشكل سريع ولحظي؛ لاستدراك الأمور العالقة.